يا علم ما يهزك ريح وطننا سيبقى يسير نحو العلى، ولن توقفه قوافل الإرهاب #تحيا_إسرائيل
شعب إسرائيل حي هذه الكلمة القوية جدًا والمليئة بالمعاني والعاطفة.نقرأ في كل عيد فصح في ليلة سيدر, ففي كل جيل يظهر شخص ما أو شعب ما لإبادة اليهود والله ينقذهم من أيديهم الشريرة. فمنذ فجره نجى شعب إسرائيل من محاولات لا حصر لها لتدميره.
فالروح التي لا تقهر للشعب اليهودي ، مكنته من البقاء على قيد الحياة مرة أخرى على الرغم من كل الصعاب والحفاظ على الله حيًا في فكره وممارستة.
شعب لا يركع فهل تتوقعون منه أن تهزه حفنة إرهابيين؟
شعب إسرائيل حي إنها صرخة تحد للعالم ، من خلال التصميم الراسخ بأن هذا الشعب قد تجاوز أكثر المحاولات المحيرة للعقل في العالم والمحاولات المستمرة لمحوه منذ الاف السنين فبإرادة هذه الأمة وتصميمها على الحياة إستمرت في تجاوز كل مضطهديها.

لقد اختلفت كراهية اليهود ومحاولة إبادتهم من جيل إلى جيل ، من المذابح إلى الطرد إلى الإبادة الجماعية و الفظائع التي تحملها هذا الشعب على أيدي إخوانه من البشر، لكن ها هي “الأمة اليهودية لا تزال على قيد الحياة”. وهكذا أصبحت عبارة “شعب إسرائيل حي ” تحديًا للكارهين والحاقدين والمحرضين وفرحة بالمعجزة المذهلة لاستمرار وجود أمة إسرائيل.
لطالما كان اليهود هم الوعي الأخلاقي والإنساني والحضاري للعالم. وهذا هو أحد الأسباب التي تجعلهم مكروهين للغاية على مر القرون. فالشعب اليهودي يتحمل مسؤولية أن يكون نورًا للأمم. وهذا يعني أنه يجب أن يتصرف بطريقة تجسد الأخلاق والرحمة والإنسانية.

يا علم ما يهزك ريح – يا علمنا يا فخرنا يا عزة امتنا, نعاهدك أن تبقى عالياً شامخاً, لن يطالك ولن ينالك الاقزام, نسير على خطى جبابرة سبقونا, نساء ورجال بدأنا من الصفر ورفعنا علماً شامخاً , بقوتنا واصرارنا وتماسكنا وحبنا لبعضنا البعض رفعنا علماً تضرب له التحية من الاعداء و الأصدفاء , ,,إسرائيلي وأفتخر..شعب إسرائيل حي #عملية_الخضيرة إرهابية