ها هم قادة حماس, يستمتعون في فنادق الخمسة نجوم في الخارج ويتحدثون بلغة التهديد والوعيد أو قادة الحركة في الداخل يتوعدون من المخابئ بينما المواطن في غزة يترك لوحده يتحمل تداعيات أفعال حماس وتهديداتها ويتذوق ويشم طعم ورائحة صواريخ هذه الحركة الارهابية. حماس على مختلف قادتها اطلقت الكثير من الوعود لتحسين الحياة وحماية المواطن ولكن سرعان ما ترجمت هذه الوعود الى صناعة الصواريخ وحفر الأنفاق والنتيجة: فرض معركة ثالثة خلال أقل من 6 سنوات. يدعون ان هناك نقص في الاموال وان هناك حصار والخ من المزاعم. من أين أتت كل هذه الأموال الضخمة التي انفقت على وسائل الارهاب والترهيب؟ ألم يكن من الافضل استثمارها لتحقيق الوعود بدلًا من فرض القتال والعنف على الشعبين؟
إستهداف منطقة إطلاق صواريخ من داخل مدرسة “علي بن ابي طالب” في ضواحي حي الزيتون, غزة
إستهداف منطقة إطلاق صواريخ من داخل مدرسة "علي بن ابي طالب" في ضواحي حي الزيتون, غزة والتي استخدمت كمقر لنشاطات...
اقرأ المزيد