جنود يساعدون تلميذات فلسطينيات - فيديو قصير يختصر أخلاقيات الجيش الباسل التي تعكس سلوكيات وقيم جيش الدفاع, جنود إسرائيليين في رام الله يساعدون تلميذات فلسطينيات على عبور طريق غير آمن. #شاركوني إذا كان الإعلام يحدثكم عن ذلك وباسم الإنسانية والتعايش أتمنى لكم #جمعة_مباركة #شابات_شالوم #جيشنا_إنسانيتنا
صور جيش الدفاع الإسرائيلي التي يرفض العالم العربي رؤيتها ويرفض الاعلام العربي نشرها, تلميذات فلسطينيات يحاولن عبور طريق غير آمن في رام الله, فيديو بألف كلمة يختصر أخلاقيات جيشنا, اندفع جنودنا للمساعدة, هل رأيتم هذه الصور على شاشات الاعلام العربي والفلسطيني؟
الدوافع المتكررة لسلوكيات جيش الدفاع التي تحكمها قيمه ومبادئه هي إنسانيته التي تدفعه لمساعدة السكان الضعفاء ، أولئك الذين لا يشكلون تهديدا ، الذين لا يحملون أسلحة والذين هم في الواقع - الكبار والأطفال- الضحايا الرئيسيون لما يمارسه الإرهابيون والمخربون. تظهر صور جنود جيش الدفاع الإسرائيلي وهم يسعون دائماً للمساعدة ويلعبون مع الأطفال في الشارع الفلسطيني ويظهرون المشاعر في مواجهة المشاهد العادية للحياة اليومية.
ينشر الإعلام الفلسطيني الكاذب صور تشوه سمعة الجيش الإسرائيلي "الإعلام الفلسطيني يحاول رسم صورة سيئة عن جيش الدفاع الإسرائيلي وجنوده "، وهناك أيضا من يتخذ حذوه من وسائل الإعلام العربية المحرضة والمضللة, ظاهرة فيروسية على الإنترنت تلبي رغبة الجماهير الفلسطينية المتعطشة لسماع صوت الارهاب والقتل وسفك الدماء.
إسأل نفسك - هل تعرف الصور المعروضة هنا؟ هنا بالضبط تكمن المشكلة. وسائل الإعلام العربية ليست في عجلة من أمرها لإظهار الصور التي تظهر حقيقة جنود جيش الدفاع الإسرائيلي وإنسانيتهم - ببساطة ، ربما ، لأنها أقل إثارة لاهتمام الجمهور المتعطش للدماء.
أين هو هذا الاعلام العربي لينشر الأعمال التخريبية والارهابية التي تمارس بشكل شبه يومي ضد مواطنين إسرائيليين أبرياء من قتل وطعن بالسكاكين ورشق بالحجارة؟
