نستكمل رسالتنا الإنسانية والوطنية. فما تطلعكم عليه بعض وسائل #الإعلام للأسف لا يعبر عن #الحقيقة، فلا يمكن على سبيل المثال أن ترون هذه الصورة لجندي من جيش الدفاع يهرع لمساعدة طفلة فلسطينية في #قلقيلية ليداويها ويلاعبها دون أن تهابه أو تخاف منه أوليس لذلك معنى؟ #جيش_الإنسان
إقرأ ايضاً
تفاعل مع هذا المقال – شارك برايك
المعرفة وحدها لا تكفي
تواصل مع افيخاي ادرعي
شارك برأيك لتعرف أكثر
تابعوا وشاركوا الان